::::المنهج الكوني القرآني::::
....المنشور الأول....
لكي نفهم المنهج الكوني القرآني وقواعده القائم عليها لابد لنا وأن ندرك أولً بأن الكلمة الطيبة كالشجرة الطيبة لها اصلٌ ثابت لا يتغير مهما كثرت فروعها وتشعبت وبحيث أنها تبقى محافظة على أصلها ومعنها من كل بد وكحال شجرة التفاح وعلى سبيل المثال ومن انها قد تكونت عن بذرة التفاح وبحيث أنها وعندما تكبر وتنمو وتصبح شجرة فستطرح لنا ثمار التفاح ولن تطرح لنا البطيخ او المنغا أليس كذلك؟
وهذا هو الحال مع الكلمة الطيبة ومن أنها تعود إلى أصلها الثابت في تكوينها ويبقى معناها ثابت مهما كثرت تفعيلاتها لأن الكلمة الطيبة تُعبّر عن أصلها ومضمونها ومعناها مهما كثرت تفعيلاتها...
وأما الكلمة الخبيثة فحالها كالشجرة الخبيثة التي لا أصل لها وقد اجتثت من فوق الأرض ومالها من قرار وبحيث انك تراها عشوائية و استنباطية في معانيها وكحال اللغو الأعرابي..
وعليه
فإن المنهج الكوني القرآني يؤكد لنا بان أي كلمة من كلمات لساننا العربي المبين تعود في اصلها لأمر التكوين الخاص بها لأن قرآننا وبمجمله يعود في أصله ومصدره الى المولى سبحانه وتعالى وأمره الكوني النافذ وفي ارادته للشيء وبان يقول له (كن) .. (فيكون) كفعل امر نافذ لأن الله تبارك وتعالى فعال لما يريد وكل أفعاله عبارة عن أوامر كونية نافذة...
وأول الأوامر الكونية النافذة للمولى تبارك وتعال هو أمر التكوين (كُن) والذي يقرأ بضم على حرف الكاف وتشديد على حرف النون فيكون ثلاثي الحروف في نطقه (ك ن ن) وحتى وإن كتب معنا بحرفين فقط لأن حرف النون مشدد..
وعن الأمر الكوني "كن" يأتي الميزان الأول للتفعيلات وهو (كان. كون. كين) والذي يفيد بكل تفعيلاته امر التكوين بين فاعل وصفة ومفعول به...
اذن
فإن القاعدة الأساسية للمنهج الكوني القرآني تؤكد لنا بأن أي كلمة من كلمات لغتنا العربية عامةً والقرآنية خاصة تعود في أصلها الى فعل الأمر الكوني النافذ الخاص بها والمكون من حرفين فقط وعلى وزن (كن) ومن انه لا يوجد كلمة واحدة في لساننا لا تعود الى اصلها المثنى وإلا أصبحت خبيثةً ولا اصل او معنى لها وبحيث ان هذا الميزان ينطبق على جميع مصطلحات لغتنا العربية السامية وعلى النحو التالي:
كُنّ (كان. كون. كين) وجميعها تفيد معنى التكوين.
كُنَّ ... أمر كوني نافذ
كان ... تنفيذ الامر (فاعل)
كون ... صفة الامر
كين ... وقوع الامر (مفعول به)
وبحيث أن جميع المصطلحات القرآنية والتي هي كلام الله وبدورها تعود في اصلها الى الأمر الكوني النافذ الخاص بها لأن جميع كلمات الله أوامر كونية نافذة لأنه فعال لما يريد وكلامه أوامر نافذة ومن أنه لا يوجد شيء يقال له أسماء لا تصريف ولا تفعيل لها في لغتنا العربية القرآنية لأن كل مصطلح من مصطلحات القرآن الكريم عبارة عن فعل أمر كوني نافذ عائد لله تبارك وتعالى الفعال لما يريد...
وعليه
وعلى موجب الكوني النافذ (كن) وميزانه (كان. كون. كين) استطيع ان أزن جميع المصطلحات القرآنية ودون أي استثناء فأقول:
1- قُدّ (قاد. قود. قيد) وجميعها تفيد معنى القيادة..
قُدّ (امر كوني نافذ)....
قاد (فاعل) والمثال (لقد قاد اللص الى السجن)
قود (صفة الامر)
قيد (مفعول به) والمثال (لقد اللص قيد الى السجن)
2- عُدّ (عاد. عود. عيد) وجميعها تفيد معنى العودة..
عُدّ (امر كوني نافذ)....
عاد (فاعل) او من قام بتنفيذ الامر الكوني
عود (صفة)
عيد (مفعول به) او من وقع عليه الامر الكوني
3- صُدّ (صاد. صود. صيد) وجميعها تفيد معنى الصد..
صُدّ (امر كوني نافذ)....
صاد (فاعل)
صود (صفة الامر)
صيد (مفعول به)
4- حلَّ (حال. حول. حيل) وجميعها تفيد معنى الحلول..
حلَّ (امر كوني نافذ)....
حال (فاعل)
حول (صفة)
حيل (مفعول به)
وعليه
وعلى موجب هذا الميزان نستطيع أن نزن جميع مصطلحات لغتنا العربية السامية ونقول بأنها تعود في أصلها إلى فعل الأمر الكوني النافذ الخاص بها لأن قرأننا وبجميع مصطلحاته كلام الله الفعال لما يريد والذي تصدر عنه جميع الأمر الكونية النافذة وكقوله (كن) فيتم أمره حتمً و (يكون) وبحيث أنكم ستصلون إلى الامر الكوني النافذ لأي مصطلح من مصطلحات لغتنا العربية السامية إن أنتم اتبعتم هذا المنهج الكوني...
اذن
فإن أي مصطلح من مصطلحات لغتنا العربية السامية يجب أن يعود في أصله الى فعل الأمر الكوني المشدد الخاص به وعلى وزن (كُنّ) او (عُدّ) او (حُلّ) او (صدّ) والتي هي ثنائية الحروف كتابةً ولكنها ثلاثية الحروف نُطقً وذلك لأن الحرف الثاني مشددً دائماً وبحيث أنكم وان لم تصلوا إلى هذه الجذر الثنائي في كتابته والثلاثي في نطقه لأي كلمة من كلمات لساننا العربي السامي فإنكم لن تفهموا معناها الصحيح أبدا..
كما وأن فعل الامر الكوني المشدد (والذي هو جذر ثلاثي في واقع الأمر) على علاقة وثيقة بالكون المحيط بنا والذي هو كون واحد ضخم ويحيط ضمنه بجميع أنواع المثاني والأضداد ومن انه ليس اختراع من عندي افرضه عليكم وذلك لان القرآن الكريم وبحد ذاته عبارة عن الكون الأصغر والذي نستطيع من خلاله ان ندرك الكون الأكبر المحيط بنا...
وكوننا هذا احبتي هو كون المثاني المتشابه والمتوازنة بالمثلية من موجب و سالب و نور و ظلام و خير و شر و نار و ماء و ذكر و انثى وبحيث ان جميع الأضداد الثنائية متشابهة بالمثلية وإن اختلفت في التوجه ويحيط بهم محيط واحد عظيم هو الله المحيط بكل شيء تبارك اسمه فيكون الامر على النحو التالي:
كون ثنائي الأطراف يحيط به المحيط الواحد فيكون عندنا (2) والتي هي المثاني جميعها ضمن المحيط الواحد (1) فيصبح الناتج (3) أو الجذر الثلاثي مرة أخرى..
وعليه
فهناك اثنان او مثاني من كل شيء ويعتني بهما الفرد ضمن المحيط الواحد فيكون المجموع ثلاثة وبحيث انك ستجد هذه السنة الكونية في كل شيء حولك وابتداء من حبة الفول ذات الشقين ضمن الغلاف الواحد وانتهاء بدماغك البشري والذي هو فصين في جوف الدماغ الواحد وضمن كيانك المحيط الواحد.
فالمحيط الأعظم واحد وهو الله المحيط الذي ليس كمثله شيء..
وداخل هذا المحيط العظيم يوجد الرحمان المثاني...
أي أن الثنائية للرحمان والفردية للرحيم عبارة عن سنة كونية قائمة علينا وفي انفسنا وقبل ان تكون سنة قرانيه فيكون عندنا ( الرحمان + الرحيم) او (2+1=3) او ( بسم الله الرحمان) +(الرحيم) والتي هي فاتحت قراننا وفيها اسراره لان قراننا كتاب واحد محيط ويوجد ضمنه الجذر الثلاثي ( 2+1 ) او الجذر الكوني المشدد والذي هو اصل الفعال وبحيث انكم ستجدون فيه حرفين متشابهين وحرف منفرد وكقولنا (كُنّ) والذي ينطق (ك ن ن) لان حرف النون مشدد فيكون حرف الكاف دلالة على الأصل المنفرد او (الرحيم) وعلى حين ان الحرفين المكررين دلالة على المثنى او (الرحمان).
اذن
فان موضع المثاني المتشابهة من ذكر وانثى او نور وظلام او (الرحمان) هو اصل منهجنا الكوني الذي اعرضه عليكم ومن انه سنةً كونية لا خروج عنها ليكون هذا القرآن وبدوره من ضمنها ويقوم على هذه السنة في جذره الثلاثي المشدد الذي يوضح لكم جميع مصطلحاته وبكل دقة ومن خلال استشهادي عليكم بثلاثية الكون الأكبر ضمن الله المحيط الذي يحيط بالرحمان الرحيم والتي هي فاتحة قراننا الكريم وبقولنا (بسم الله الرحمان الرحيم) فيكون عندنا ( الرحمان المثنى) و (الرحيم الفرد) ومن انها معادلة كونية وقرآنية ثابته بجذرها الثلاثي لأي مصطلح من مصطلحات القران الكريم المحيط بجميع المصطلحات الموجودة ضمنه.
وكل الحب والسلام للجميع
محمد فادي الحفار
11/10/2016
لكي نفهم المنهج الكوني القرآني وقواعده القائم عليها لابد لنا وأن ندرك أولً بأن الكلمة الطيبة كالشجرة الطيبة لها اصلٌ ثابت لا يتغير مهما كثرت فروعها وتشعبت وبحيث أنها تبقى محافظة على أصلها ومعنها من كل بد وكحال شجرة التفاح وعلى سبيل المثال ومن انها قد تكونت عن بذرة التفاح وبحيث أنها وعندما تكبر وتنمو وتصبح شجرة فستطرح لنا ثمار التفاح ولن تطرح لنا البطيخ او المنغا أليس كذلك؟
وهذا هو الحال مع الكلمة الطيبة ومن أنها تعود إلى أصلها الثابت في تكوينها ويبقى معناها ثابت مهما كثرت تفعيلاتها لأن الكلمة الطيبة تُعبّر عن أصلها ومضمونها ومعناها مهما كثرت تفعيلاتها...
وأما الكلمة الخبيثة فحالها كالشجرة الخبيثة التي لا أصل لها وقد اجتثت من فوق الأرض ومالها من قرار وبحيث انك تراها عشوائية و استنباطية في معانيها وكحال اللغو الأعرابي..
وعليه
فإن المنهج الكوني القرآني يؤكد لنا بان أي كلمة من كلمات لساننا العربي المبين تعود في اصلها لأمر التكوين الخاص بها لأن قرآننا وبمجمله يعود في أصله ومصدره الى المولى سبحانه وتعالى وأمره الكوني النافذ وفي ارادته للشيء وبان يقول له (كن) .. (فيكون) كفعل امر نافذ لأن الله تبارك وتعالى فعال لما يريد وكل أفعاله عبارة عن أوامر كونية نافذة...
وأول الأوامر الكونية النافذة للمولى تبارك وتعال هو أمر التكوين (كُن) والذي يقرأ بضم على حرف الكاف وتشديد على حرف النون فيكون ثلاثي الحروف في نطقه (ك ن ن) وحتى وإن كتب معنا بحرفين فقط لأن حرف النون مشدد..
وعن الأمر الكوني "كن" يأتي الميزان الأول للتفعيلات وهو (كان. كون. كين) والذي يفيد بكل تفعيلاته امر التكوين بين فاعل وصفة ومفعول به...
اذن
فإن القاعدة الأساسية للمنهج الكوني القرآني تؤكد لنا بأن أي كلمة من كلمات لغتنا العربية عامةً والقرآنية خاصة تعود في أصلها الى فعل الأمر الكوني النافذ الخاص بها والمكون من حرفين فقط وعلى وزن (كن) ومن انه لا يوجد كلمة واحدة في لساننا لا تعود الى اصلها المثنى وإلا أصبحت خبيثةً ولا اصل او معنى لها وبحيث ان هذا الميزان ينطبق على جميع مصطلحات لغتنا العربية السامية وعلى النحو التالي:
كُنّ (كان. كون. كين) وجميعها تفيد معنى التكوين.
كُنَّ ... أمر كوني نافذ
كان ... تنفيذ الامر (فاعل)
كون ... صفة الامر
كين ... وقوع الامر (مفعول به)
وبحيث أن جميع المصطلحات القرآنية والتي هي كلام الله وبدورها تعود في اصلها الى الأمر الكوني النافذ الخاص بها لأن جميع كلمات الله أوامر كونية نافذة لأنه فعال لما يريد وكلامه أوامر نافذة ومن أنه لا يوجد شيء يقال له أسماء لا تصريف ولا تفعيل لها في لغتنا العربية القرآنية لأن كل مصطلح من مصطلحات القرآن الكريم عبارة عن فعل أمر كوني نافذ عائد لله تبارك وتعالى الفعال لما يريد...
وعليه
وعلى موجب الكوني النافذ (كن) وميزانه (كان. كون. كين) استطيع ان أزن جميع المصطلحات القرآنية ودون أي استثناء فأقول:
1- قُدّ (قاد. قود. قيد) وجميعها تفيد معنى القيادة..
قُدّ (امر كوني نافذ)....
قاد (فاعل) والمثال (لقد قاد اللص الى السجن)
قود (صفة الامر)
قيد (مفعول به) والمثال (لقد اللص قيد الى السجن)
2- عُدّ (عاد. عود. عيد) وجميعها تفيد معنى العودة..
عُدّ (امر كوني نافذ)....
عاد (فاعل) او من قام بتنفيذ الامر الكوني
عود (صفة)
عيد (مفعول به) او من وقع عليه الامر الكوني
3- صُدّ (صاد. صود. صيد) وجميعها تفيد معنى الصد..
صُدّ (امر كوني نافذ)....
صاد (فاعل)
صود (صفة الامر)
صيد (مفعول به)
4- حلَّ (حال. حول. حيل) وجميعها تفيد معنى الحلول..
حلَّ (امر كوني نافذ)....
حال (فاعل)
حول (صفة)
حيل (مفعول به)
وعليه
وعلى موجب هذا الميزان نستطيع أن نزن جميع مصطلحات لغتنا العربية السامية ونقول بأنها تعود في أصلها إلى فعل الأمر الكوني النافذ الخاص بها لأن قرأننا وبجميع مصطلحاته كلام الله الفعال لما يريد والذي تصدر عنه جميع الأمر الكونية النافذة وكقوله (كن) فيتم أمره حتمً و (يكون) وبحيث أنكم ستصلون إلى الامر الكوني النافذ لأي مصطلح من مصطلحات لغتنا العربية السامية إن أنتم اتبعتم هذا المنهج الكوني...
اذن
فإن أي مصطلح من مصطلحات لغتنا العربية السامية يجب أن يعود في أصله الى فعل الأمر الكوني المشدد الخاص به وعلى وزن (كُنّ) او (عُدّ) او (حُلّ) او (صدّ) والتي هي ثنائية الحروف كتابةً ولكنها ثلاثية الحروف نُطقً وذلك لأن الحرف الثاني مشددً دائماً وبحيث أنكم وان لم تصلوا إلى هذه الجذر الثنائي في كتابته والثلاثي في نطقه لأي كلمة من كلمات لساننا العربي السامي فإنكم لن تفهموا معناها الصحيح أبدا..
كما وأن فعل الامر الكوني المشدد (والذي هو جذر ثلاثي في واقع الأمر) على علاقة وثيقة بالكون المحيط بنا والذي هو كون واحد ضخم ويحيط ضمنه بجميع أنواع المثاني والأضداد ومن انه ليس اختراع من عندي افرضه عليكم وذلك لان القرآن الكريم وبحد ذاته عبارة عن الكون الأصغر والذي نستطيع من خلاله ان ندرك الكون الأكبر المحيط بنا...
وكوننا هذا احبتي هو كون المثاني المتشابه والمتوازنة بالمثلية من موجب و سالب و نور و ظلام و خير و شر و نار و ماء و ذكر و انثى وبحيث ان جميع الأضداد الثنائية متشابهة بالمثلية وإن اختلفت في التوجه ويحيط بهم محيط واحد عظيم هو الله المحيط بكل شيء تبارك اسمه فيكون الامر على النحو التالي:
كون ثنائي الأطراف يحيط به المحيط الواحد فيكون عندنا (2) والتي هي المثاني جميعها ضمن المحيط الواحد (1) فيصبح الناتج (3) أو الجذر الثلاثي مرة أخرى..
وعليه
فهناك اثنان او مثاني من كل شيء ويعتني بهما الفرد ضمن المحيط الواحد فيكون المجموع ثلاثة وبحيث انك ستجد هذه السنة الكونية في كل شيء حولك وابتداء من حبة الفول ذات الشقين ضمن الغلاف الواحد وانتهاء بدماغك البشري والذي هو فصين في جوف الدماغ الواحد وضمن كيانك المحيط الواحد.
فالمحيط الأعظم واحد وهو الله المحيط الذي ليس كمثله شيء..
وداخل هذا المحيط العظيم يوجد الرحمان المثاني...
أي أن الثنائية للرحمان والفردية للرحيم عبارة عن سنة كونية قائمة علينا وفي انفسنا وقبل ان تكون سنة قرانيه فيكون عندنا ( الرحمان + الرحيم) او (2+1=3) او ( بسم الله الرحمان) +(الرحيم) والتي هي فاتحت قراننا وفيها اسراره لان قراننا كتاب واحد محيط ويوجد ضمنه الجذر الثلاثي ( 2+1 ) او الجذر الكوني المشدد والذي هو اصل الفعال وبحيث انكم ستجدون فيه حرفين متشابهين وحرف منفرد وكقولنا (كُنّ) والذي ينطق (ك ن ن) لان حرف النون مشدد فيكون حرف الكاف دلالة على الأصل المنفرد او (الرحيم) وعلى حين ان الحرفين المكررين دلالة على المثنى او (الرحمان).
اذن
فان موضع المثاني المتشابهة من ذكر وانثى او نور وظلام او (الرحمان) هو اصل منهجنا الكوني الذي اعرضه عليكم ومن انه سنةً كونية لا خروج عنها ليكون هذا القرآن وبدوره من ضمنها ويقوم على هذه السنة في جذره الثلاثي المشدد الذي يوضح لكم جميع مصطلحاته وبكل دقة ومن خلال استشهادي عليكم بثلاثية الكون الأكبر ضمن الله المحيط الذي يحيط بالرحمان الرحيم والتي هي فاتحة قراننا الكريم وبقولنا (بسم الله الرحمان الرحيم) فيكون عندنا ( الرحمان المثنى) و (الرحيم الفرد) ومن انها معادلة كونية وقرآنية ثابته بجذرها الثلاثي لأي مصطلح من مصطلحات القران الكريم المحيط بجميع المصطلحات الموجودة ضمنه.
وكل الحب والسلام للجميع
محمد فادي الحفار
11/10/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق